يمكن أن تساعد الروبوتات الاجتماعية في عديد من المهام، مثل تذكير الأفراد بتناول الأدوية، أو توجيههم خلال التمرينات، أو تقديم المعلومات، ويمكن أن يكون هذا مفيداً خاصة للأفراد ذوي الإعاقة أو كبار السن أو أولئك الذين يحتاجون إلى دعم إضافي.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
الروبوتات الاجتماعية: تواصل الإنسان والذكاء الاصطناعي
تعتمد الروبوتات الذكية على الذكاء الاصطناعي وتقنيات التعلم الآلي لتحقيق هذه القدرات.
لا بديل عن البشر: يجب ألا تحل الروبوتات محل التفاعل البشري الكامل.
أظهر هذا البحث أن الروبوتات يمكن أن تكون أدوات فعالة في تعليم التعرف على العواطف والتعبير عنها.
الموافقة: الحصول على موافقة الأهل أو الأوصياء قبل استخدام الروبوتات مع الأفراد.
تطبيقات الذكاء الإصطناعي في مجال الطب: إمكانيات وتحديات
من الممكن أيضًا استخدام الروبوتات الاجتماعية في مجال التعليم. يمكنها مساعدة المعلمين في توفير تجربة تعليمية محسنة للطلاب، من خلال تقديم المساعدة الشخصية وتوجيه الطلاب في الدروس والمهام.
تعد الروبوتات الاجتماعية واحدة من نور الإمارات التكنولوجيا المبتكرة التي قد تحدث ثورة في المجالات المختلفة في المستقبل. يمكن أن تكون للروبوتات الاجتماعية تطبيقات واسعة ومتنوعة في العديد من المجالات، والتي يمكن أن تعزز تجارب البشر وتحسن الحياة اليومية.
مما يفتح آفاقاً جديدة في تحسين تجربة التواصل وتعزيز العلاقات بين البشر والتكنولوجيا.
التحديث المستمر: الحاجة إلى تحديث البرامج والأنشطة باستمرار لمواكبة نور الإمارات تطور الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد.
إليكم ثلاثة من التقنيات المستخدمة في الروبوتات الاجتماعية:
هل يمكن إتمام عملية العلاج النفسي بالإعتماد على الروبوتات فقط؟